ملتقى شباب وصبايا نابلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شباب نابلس,منتديات ترفيهية,فلسطين,اغاني,صور,العاب,برامج,تحميل,منتديات,ترفيه,مطربين,جورج,كاظم,اليسا,اغاني,موسيقى,ترفيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شعر جاهلي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق القدس
عضو ماسي
عضو ماسي
عاشق القدس


ذكر
عدد الرسائل : 1014
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 09/03/2007

شعر جاهلي Empty
مُساهمةموضوع: شعر جاهلي   شعر جاهلي Icon_minitimeالسبت مارس 17, 2007 2:49 am

منهج طه حسين في كتاب
في الشعر الجاهلي


٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧ ، بقلم الدكتور فرهاد ديو سالار
شعر جاهلي Rienشعر جاهلي Rienشعر جاهلي Rien

الموجز

يبحث الدكتور طه حسين عن الأدب العربي و الفكر الإسلامي و تقوم روحه على المادية الغربية وعلى استعلاء الفكرالغربي الاستعماري على العرب و المسلمين و أعلى من شأن الأدب اليوناني القديم و الفرنسي الحديث و ينتهز من كل الفرص للإشادة بهما ليرضي أساتذته الغربيين ،و أبدي الوفاء لهم شغفا بأسلوب الشك في كل شيء يتعلق بالدين الإسلامي فالأدب العربي بصورة عامة و الشعر الجاهلي خاصة بدون دليل يعتمد على سند علمي و عقلي سليم و صحيح داعيا إلى فصل اللغة العربية عن دين الإسلام الذي رمى إليه الغرب ردحا من الزمن لإسقاط مكانة اللغة العربية باعتبارها لغة القرآن و قطع الصلات بين الدراسات العربية و الدراسات الإسلامية.

كان في أسلوبه الذي اعتمد فيه على منهج ديكارت كثير من المغالطة و ليس من منهجه في شيء وإنه يخالف ما يقوله ديكارت و إن تطبيق منهجه هذا قائم على التسليم بصورة كاملة دون أن يداخله أي شك برواياته وهو يصل إلى الإنكار مباشرة و ينهج أسهل طريق للوصول إلى النتيجة و لم يشعر بأي جهد في الوصول إلى الحقيقة؛ لأنه في البداية يصل إلى نتيجة حاسمة و هي إنكار الشعر الجاهلي بصورة كاملة و في أسلوبه هذا مغالطة وعناد . و في هذا المقال نشير إلى الخلل المنهجي الذي وقع الأستاذ طه حسين في أسلوبه العلمي. الكلمات الرئيسية: طه حسين، ديكارت، في الشعر الجاهلي، اللغة العربية، لغة القرآن. المقدمةتورط طه حسين في كتابه" في الشعر الجاهلي" في أكبر خطأ حيث أنه ينطلق في البحث من فروض و تخيل قائم على الحدس و الظن؛ غير أنه يسير في بحثه، و كأن هذه الفروض التي ليس لها أي أساس علمي أو تاريخي ثبتت صحتها و سلم بها حقيقة، ثم يقفز إلى استنتاجات يعدها نتائج علمية ولكنها محض افتراضات و احتمالات بعيدة إلى نظريات ثابتة و نتائج علمية مؤكدة و لا يجد الباحث أي سند علمي سليم دال على ثبوتها. و يمكن القول إنه امتثل أساتذته الغربيين خاصة مرغليوث و شكه أقرب من آرائهم و استنساخها. عقيدة الأستاذ طه حسين في دراسة الأدب العربي هي:


من ذا الذي يستطيع أن يكلفني أن أدرس الأدب لأكون مبشرا بالإسلام أو هادما للإلحاد ... سأجتهد في درس الأدب غير حافل بتمجيد العرب و لا مكترث بالنعي عن الإسلام.....تسألني عن الفرق بين الأدب العربي و الأدب الفرنسي ، فإني في ذلك لا أختلف عن المستشرقين الذين بحثوا هذا الموضوع، وهو في الواقع فرق ما بين العقل السامي و العقل الآري، فالأدب العربي سطحي و يقتنع بالظاهر و الأدب الفرنسي عميق دائم التغلغل و في الأدب الفرنسي وضوح و تحديد لا وجود لهما في الأدب العربي .و إذا كان هذا هو رأيه فكيف يمكن أن يحلل و يدرس كباحث و أن يكون أسلوبه علميا؟!! كان طه حسين يمثل المنهج الفني-العلمي أو الأدبي-العلمي؛ لأن الأدب آنذاك كان محسوبا من مظاهر التجديد و معدودا في العلوم الحديثة و أحرى به أن يسلك سبيلا يرضي نزعتيه معا، نزعته الفنية أوالأدبية و نزعته إلى التمرد و حب الجديد. وهذا كان موضوعا للصراع بين القديم والجديد. وبعد عودته من فرانسا ثار على المنهج الجديد لجفائه و جفافه، ذلك لأن تاريخ الأدب لايستطيع أن يعتمد على مناهج البحث العلمي الخالص وحدها و إنما هو مضطر معها إلى الذوق(طه حسين، في الأدب الجاهلي، دار المعارف بمصر1926م،ص19) و كان الأسلوب الذي اصطنعه في هذا الكتاب المنهج الفلسفي الذي استحدثه "ديكارت" للبحث عن حقائق الأشياء. و يعتقد أن هذا الأسلوب من البحث عن تاريخ الشعر العربي جديد لم يألفه الناس من قبل و أنه سلك مسلك المحدثين من أصحاب العلم و الفلسفة فيما يتناولون من العلم و الفلسفة. و اجتهد في هذا النوع من الحياة العلمية لئلا يفسد العلم كما أفسده القدماء و أن يصل ببحثه العلمي إلى نتائج لم يصل إلى مثلها القدماء.ويعتقد أنه قد نسي كل شئ يتصل به في بحثه هذا، نسي قوميته و كل مشخصاتها و نسي دينه و كل ما يتصل به، و نسي ما يضاد هذه القومية و ما يضاد هذا الدين و لم يتقيد بشيء و لا أذعن لشيء إلا مناهج البحث العلمي الصحيح لأنه في غيرهذه الحالة لا بد أن يضطر إلي المحاباة وإرضاء العواطف و سيقع في مشكلة وقع فيه القدماء فلم يعرضوا لبحث علمي و لا لفصل لفصول الأدب أو لون من ألوان الفن إلا من حيث أنه يؤيد الإسلام و يعزه و يعلي كلمته؛ لأنهم كانوا مخلصين في حب الإسلام فأخضعوا كل شيء لهذا الإسلام و حبهم إياه (طه حسين، في الشعر الجاهلي دار الكتب المصرية بقاهرة1926م،ص12).

كان بحثه في هذا الكتاب تاريخ الأدب و لكنه أجاب الأدب بالعلم وهذا – كما يعتقد في مقدمة كتابه في الأدب الجاهلي- ليس صحيحا كان عليه أن يجيب الأدب بالأدب، خاصة أنه كان يدرّس التاريخ و ذهب إلى فرانسا لدراسة التاريخ الأوروبي القديم و اللاتيني . وقع الأستاذ طه في أكبر خلل منهجي؛ لأنه ينطلق في بحثه من فروض هي مجرد تخيل قائم على الحدس و الظن، غير أنه يسير في بحثه و كأن هذه الفروض التي ليس لها أي أسا س علمي أو تاريخي، يبدأ صياغتها- غالبا- علي نحو:
أليس يمكن أن .....
أليس من الممكن أن ....
أكاد اعتقد .....
فليس ببعيد ....



فنحن نعتقد وإلخ.إذن هذه الفروض يحولها طه حسين من محض افتراضات و احتمالات بعيدة إلى نظريات ثابتة و نتائج علمية مؤكدة حيث ينتهي إلى القول:

و لكننا محتاجون بعد أن ثبتت هذه النظرية (؟!!) أن نتبين الأسباب المختلفة التي حملت الناس على وضع الشعر و انتحاله بعد الإسلام، أو أمرهذه القصة إذن واضح. فهي حديثة العهد ظهرت قبيل الإسلام(طه حسين، في الشعر الجاهلي،ص29).و أمر ذلك يسيرهو أن هذا الشعر الذي يضاف إلىالقحطانية قبل الإسلام ليس من القحطانية في شيء (طه حسين،في الشعر الجاهلي،ص30).أو فواضح جدا أن هذه النظرية متكلفة مصنوعة في عصور متأخرة (طه حسين، في الشعر الجاهلي،ص26).و لا يجد الباحث أي سند علمي يفيد ثبوتها. في الأسلوب العلمي يحتاج الباحث إلى مقدمات جزئية و منطقية. و يصل من المقدمات و النتائج الجزئية إلى نتيجة نهائية قاطعة. و لكن الدكتور طه في البداية يحكم على انتحال الشعر الجاهلي، ثم يأتي بدلائل ليثبت أن الشعر الجاهلي غير موجود و الشعراء الجاهليين شخصيات أسطورية غير حقيقية. و يلحّ على النتيجة التي اتخذها من قبل. في الحقيقة وقع الأستاذ في بعض الأخطاء؛ منها:

وضع النتيجة قبل المقدمات المنطقية، نفي الأدب الجاهلي و الإتيان بنتائج كلية قبل أن يأتي بنتائج جزئية، بعد رفض الشعر الجاهلي يريد أن يثبت أنه ليس جاهليا، و الإصرار على النتيجة التي وصل إليها من قبل. و كتابه هذا استنساخ لآراء مرجليوث حول الشعر الجاهلي و حاشية كتبها علي نص هذه المقالة. (.لاحظ مقالة مرغليوث تحت عنوان: The Origins of Arabic Poetry في مجلة Journal of Asiatic Royal Societyيوليو 1925 م). و ليست هذه القضايا علميا بصحيح و لا محل لها من الإعراب في الأسلوب العلمي، إن المنهج العلمي قد يكون محل اتفاق و ذلك في العلوم التجريبية كالطبيعة و الكيمياء و الرياضيات و الهندسة و الفيزياء حتى يكون له أصول ثابتة لا تتغير؛ أما العلوم الإنسانيةالتي تبحث في أسرار النفس البشرية و العلاقات الاجتماعية و القيم الخلقية فلا يتصور فيها وجود منهج موحد بل إن علماء الغرب أنفسهم لم يتفقوا على منهج واحد لدراسة الإنسان و ما يتعلق به من جوانب نفسية و فكرية و خلقية. و هذا الأمر أدّى إلى أن يخطأ الأستاذ طه حسين في نظرياته و كان مخطئا في النتيجة أيضا؛لأن المقدمات إذا كانت منطقية و على أسلوب علمي صحيح، النتيجة طبعا صحيحة و قاطعة. هذا هو الأصل في الأسلوب العلمي.

يطعن طه حسين قبل كل شيء على أصالة الأدب العربي ثم يريد أن يثبت أنه غير موجود، عناية بنظريات مرغليوث. من المسائل التي أوقعته في الخطأ و تورط فيه حتى تخيل حقا ما ليس بحق أو ما لا يزال بحاجة إلى إثبات أنه حق تعميم الشك و إصراره عليه، هذا الشك الديكارتي الذي يفتخر به و لكنه لم يحسن استخدامه و يقول: أول شيء أفجؤك به في هذا الحديث هو أني شككت في قيمة الشعر الجاهلي و ألححت في الشك، أو قل ألح علي الشك(طه حسين، في الشعر الجاهلي،ص7) .

في الأسلوب العلمي و الدراسة العلمية يشك الإنسان و من الشك يصل إلى اليقين، و أحيانا مع إرائة الدلائل العلمية و المنطقية يرفض شيئا. و لكن طه حسين يشك و يسعى أن يثبت أن موضوع بحثه غير موجود و دائما يصل إلى الإنكار و يجعل للشك ميدانا واسعا تجاوز فيه الحدود فأخطأ.على سبيل المثال: وصل من الشك إلى اليقين في إنكار أيام العرب و الأقوام البائدة و الأمثال و غيرها (طه حسين، في الشعر الجاهلي،صص104و105)؛ مع أنه يعتقد أن مؤرخ الآداب العربية خليق أن يقف موقف الشك إن لم يكن موقف الإنكار الصريح(طه حسين، في الشعر الجاهلي،ص 104)، أو بعد بحث إن لم يتهيأ إلى اليقين فقد ينتهيان إلى الرجحان(طه حسين، في الشعر الجاهلي،20).و لكنه يرفض و ينكر بسهولة كل شيء.

و هناك سؤال: يعتقد أن القرآن ظهر في أمة راقية و لاجاهلية و إنما كانوا أصحاب علم و ذكاء و أصحاب عواطف رقيقة و عيش فيه لين و نعمة(طه حسين، في الشعر الجاهلي،ص 20) . و تحدي القرآن أيضا يدل على هذا الموضوع و كيف يمكن أن نقبل أنّ لهؤلاء القوم لم يكن شيء من أدب و شعر و أيام و أسواق و إلخ. و هؤلاء كانوا مشغولين بأي شيء؟ و ماذا يفعلون؟ و يهتمون بأي شيء؟ لماذا هو ينكر هذه المسائل كلها بهذه البساطة؟ و لا بد أن يجيب عن هذه الأسئلة و لكنه لم يذكر شيئا حولها. كأن اطلاعه قليل و ثقافته قليلة و يدعي أنه يتبع المنطق و لكنه بالفعل "لا" و بحثه ليس بحثاعلميا في شيء بل عنده نقد و إنكار فقط و له قدرة على البحث و مشكلته أنه يريد أن يجيب الأدب بالعلم و لهذا وقع في هذه الأخطاء.

كتاب في الشعر الجاهلي شك في التاريخ و ليس في تاريخ الأدب . يحتاج البحث في تاريخ الأدب إلى مسائل شتّى حول الأدب بنوعيه: الشعر و النثر، التي لابد للأستاذ أن يبحث عنهما؛ يعني في البحث عن الأدب و تاريخ الأدب لابد له أن يدرس بعض الأشياء حول الأدب مثلا: ما هو الأدب؟ ما هوالشعر؟ ما القصد من النثر و ما هو أنواعه؟ كيف كانت مبدأئية الشعر و النثر في الأدب الجاهلي؟ ما هي الأغراض الشعرية في العصر الجاهلي؟ أيّ هذه الأغراض رئيسية و أيها فرعية؟ ما هو الوصف و الغزل و الخمريات و المدح و الحماسة و غيرها؟ ما هي ميزات الشعر الجاهلي؟ كيف ضعفت أو قوية هذه الأغراض؟ أي هذه الأغراض كانت مهملة و أي غرض أبدع؟ كيف كان التشبيه و المجاز و الاستعارة في هذه الأشعار؟ هل تمثل هذه الأشعار بيئة الشاعر أولا؟ و إلخ.

و لكن طه حسين يحكم في البداية على انتحال الشعر الجاهلي و يلح على أن الشعر الجاهلي غير موجود و ينفي كل ما يتعلق بالأدب الجاهلي، الشعر الجاهلي، أيام العرب و أسواق العرب و يعتبرها أسطورة(طه حسين، في الشعر الجاهلي،صص 104و105). و يعتبر الشخصيات الموجودة فيه أساطير مثل امرئ القيس، عنترة، طرفة و غيرهم، الذين اعتبرهم قبل بضعة أشهر من نشر كتابه في الشعر الجاهلي من قادة الفكر و كان يعتقد و يؤكد أنهم أساس الحضارة الإسلامية و يستطرد للمقارنة بين بداوة اليونان و أشعارها و بين بداوة عرب الجاهلية و أشعارهم. و هذا نصّ عبارته: "علام تقوم الحياة العربية في بداوة العرب و أول عهدهم بالإسلام؟ على الشعر ...هل كانت توجد الحضارة الإسلامية التي ظهر فيها مَنْ ظهر من الخلفاء و العلماء و أفذاذ الرجال لو لم تجد البداوة العربية التي سيطر عليها امرؤ القيس و النابغة و الأعشى وغير هم من الشعراء الذين الذين نبخسهم أقدارهم ولا نعرف لهم حقهم؟ "(طه حسين، قادة الفكر، دار المعارف بمصر، ابريل 1925 م صص 10و11).

و جدير بالذكر أن الأستاذ ذهب إلى فرنسا لدراسة التاريخ، و دراساته هناك لا تتضمن أيّ شيء يتعلق بالأدب العربي و لا بالشعر الجاهلي على وجه الخصوص، و عندما عاد إلى مصر و اشتغل بالتدريس في الجامعة كان يدرّس التاريخ الأوروبي القديم حتي العام الدراسي 1925 -1926 م حيث تحول إلى تدريس الأدب العربي و بالذات الشعر الجاهلي. و الكتب التي ظهرت للدكتور منذ عودته من فرنسا حتى ظهور كتابه في الشعر الجاهلي كانت تتعلق على نحو أو على آخر بالتاريخ الأوروبي القديم. و فيها يدافع عن الشعر الجاهلي و يشير إلى امرئ القيس و معلقته و أشعاره إشارة باطمئنان تام و حتى بعدها في عدة مقالات حول الشعر العباسي و الأموي يأتي بكلام عن الشعر الجاهلي و شعرائه و يؤمن به إيمانا كاملا و لا يتخيل للحظة يمكن أن يكون في موضع الشك.

و لكنه ينفى الأدب الجاهلي و خاصة امرأ القيس كأوّل شاعر يعتبره أسطورة لا حقيقة له، و تغيير هذه الزاوية بمقياس 180 درجة في زمن قصير شيء عجيب! زد على ذلك أن اختلاف الرواة فيما يتعلق برجل مشهور لا يمكن أن يدل على عدم وجود الرجل ، بل بالأحرى يدل على وجوده.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.nablus-news.com/
اسد فلسطين
عضو ماسي
عضو ماسي
اسد فلسطين


ذكر
عدد الرسائل : 625
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 05/03/2007

شعر جاهلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: شعر جاهلي   شعر جاهلي Icon_minitimeالأربعاء مارس 21, 2007 1:37 am

شعر جميل اصلا هاي هي اصلا اللغة العربية ..


مشكور اخي عاشق القدس ...

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق العيون السود
عضو ماسي
عضو ماسي
عاشق العيون السود


عدد الرسائل : 940
تاريخ التسجيل : 15/03/2007

شعر جاهلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: شعر جاهلي   شعر جاهلي Icon_minitimeالإثنين مارس 26, 2007 2:17 am

مشكور يا اخي عاشق القدس على الموضوع الحلووووووووو

؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تحاتي الك يا اسد فلسطين على مرورك

تحياتي؟
عاشق العيون السود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شعر جاهلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى شباب وصبايا نابلس :: القسم الادبي والثقافي :: منتدى الشعراء والادب-
انتقل الى: